منوعات

فرنجية: أملك ثقة الأسد وحزب الله.. وساويرس يرد: إذًا ولاؤك لهم وليس للبنان . موسوعة المرأة العربية

تتحدث هذه المقالة حول فرنجية: أملك ثقة الأسد وحزب الله.. وساويرس يرد: إذًا ولاؤك لهم وليس للبنان . موسوعة المرأة العربية والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل في مجتمعنا ويهدف هذا المقال او الخبر إلى توضيح مفهوم هذا الموضوع وتحليل الآثار الإيجابية والسلبية التي يمكن أن يترتب عليه. كما سنتناول بالتفصيل التحديات التي تواجه هذا الخبر،على مدى يومنا هذا، وشهد الخبر تطورات هائلة، مما أدى إلى انتشار العديد من المواضيع المثيرة للجدل عبر موقعنا موسوعة المراه العربية ولذلك، يعد هذا المقال جزءًا من سلسلة مقالات تتناول مواضيع مختلفة تهم المجتمع بشكل عام.

قال سليمان فرنجية، زعيم تيار المردة والاسم المطروح من جانب فريق سياسي في لبنان لمنصب رئيس الجمهورية، إنه يملك ما لا يملكه الآخرون وهو ثقة حزب الله والرئيس السوري بشار الأسد، ما أثار جدلًا واسعًا على منصة “تويتر”.

وعبر صفحته على “تويتر” كتب فرنجية : “أنا أملك شيئًا لا يملكه الكثيرون وهو ثقة حزب الله وثقة الرئيس السوري بشار الأسد”.

وقال فرنجية: “أنا أستطيع أن أنجز معهم ما لا يستطيع أن ينجزه آخرون”، في إشارة إلى حزب الله والأسد.

ويُعتبر زعيم تيار المردة الاسم المطروح من جانب فريق حزب الله وحلفائه في لبنان في حين يعارض الفريق الآخر الممثل بالقوات اللبنانية بزعامة سمير جعجع، تنصيبه رئيسًا للبنان.

بموازاة ذلك، علق رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، على تغريدة فرنجية قائلًا: “بالتالى ولاؤك لهم وليس للبنان”، على حد قوله.

من جانبه، قال النائب اللبناني ياسين ياسين تعليقًا على تغريدة زعيم تيار المردة: “هذه الثقة كافية لعدم ثقتنا بك. وأول السقطات الأخلاقية هو إدخاله من الباب العريض!، بعد أن سقط بشار الأسد إنسانيًا وأخلاقيًا وسقطت سلطته على معظم الأراضي السورية”، حسب تعبيره.

اقرأ ايضا: “الشاباك” يعتقل فلسطينيين بالضفة بزعم ارتباطهما بـ”حزب الله” وإيران

واختلفت وجهات نظر الكثير من المغردين والإعلاميين اللبنانيين تجاه هذه التغريدة إذ رأى البعض أنه يقصد بها قدرته على حل القضايا الشائكة في لبنان في حين اعتبرها آخرون أنها إعلان ولاء لحزب الله والأسد.


إذا كان لديكم أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تترددوا في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم. شكرًا لزيارتكم، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
   
%d مدونون معجبون بهذه: