منوعات

“حل النزاع السوري” على طاولة المحادثات بين بلينكن والصفدي . موسوعة المراه العربية

تتحدث هذه المقالة حول “حل النزاع السوري” على طاولة المحادثات بين بلينكن والصفدي . موسوعة المراه العربية والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل في مجتمعنا ويهدف هذا المقال او الخبر إلى توضيح مفهوم هذا الموضوع وتحليل الآثار الإيجابية والسلبية التي يمكن أن يترتب عليه. كما سنتناول بالتفصيل التحديات التي تواجه هذا الخبر،على مدى يومنا هذا، وشهد الخبر تطورات هائلة، مما أدى إلى انتشار العديد من المواضيع المثيرة للجدل عبر موقعنا موسوعة المراه العربية ولذلك، يعد هذا المقال جزءًا من سلسلة مقالات تتناول مواضيع مختلفة تهم المجتمع بشكل عام.

بحث وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الجمعة، مع نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، مسألة تعزيز التوصل إلى حل سياسي شامل للنزاع السوري عقب الاجتماع الذي عقد في عمان بتاريخ 1 أيار/مايو.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر – في بيان، تلقت “موسوعة المراه العربية” نسخة منه – إن “بلينكن أوضح أن الولايات المتحدة لن تطبع علاقاتها مع نظام الرئيس السوري بشار الأسد”.

اقرأ ايضا: بواسطة سعودية أمريكية.. طرفا النزاع في السودان يوافقان على تمديد الهدنة

وتابع: “كما أن واشنطن لا تدعم قيام الدول الأخرى بتطبيع علاقاتها مع النظام قبل تحقيق تقدم سياسي حقيقي تيسره الأمم المتحدة ويتسق مع قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254”.

وشدد الوزير بلينكن على أهمية التنسيق مع المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، مشيرًا إلى أن قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 هو الحل الوحيد القابل للحياة لإنهاء الحرب.

اقرأ ايضا: الأمم المتحدة تُحذر: خطر نشوب صراع بين القوى العالمية بلغ “مستوى تاريخيا”

وشكر بلينكن نظيره على استضافة الأردن للاجئين، وأكد الموقف الأمريكي الذي يقضي بضرورة أن تعمل سوريا على خلق الظروف التي تحفز اللاجئين على العودة بشكل طوعي وآمن وكريم، والتي تتضمن تحسين احترام حقوق الإنسان بدرجة كبيرة، مشددًا على التزام بلاده بالعمل المشترك لتعزيز الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة.


إذا كان لديكم أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تترددوا في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم. شكرًا لزيارتكم، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
   
%d مدونون معجبون بهذه: