تتحدث هذه المقالة حول إصابة 5 فلسطينيين في قصف إسرائيلي شمال قطاع غزة . موسوعة المراه العربية والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل في مجتمعنا ويهدف هذا المقال او الخبر إلى توضيح مفهوم هذا الموضوع وتحليل الآثار الإيجابية والسلبية التي يمكن أن يترتب عليه. كما سنتناول بالتفصيل التحديات التي تواجه هذا الخبر،على مدى يومنا هذا، وشهد الخبر تطورات هائلة، مما أدى إلى انتشار العديد من المواضيع المثيرة للجدل عبر موقعنا موسوعة المراه العربية ولذلك، يعد هذا المقال جزءًا من سلسلة مقالات تتناول مواضيع مختلفة تهم المجتمع بشكل عام.
أصيب 5 فلسطينيين، مساء اليوم الثلاثاء، بشظايا الصواريخ التي أطلقها الطيران الحربي الإسرائيلي شرقي بلدة “بيت حانون” شمالي قطاع غزة.
وأفاد مراسل “موسوعة المراه العربية” بغزة، بأنه تم نقل 5 مصابين إلى مستشفى “بيت حانون” شمالي القطاع، لتلقي العلاج.
اقرأ ايضا: إصابة 7 مستوطنين في قصف المقاومة الفلسطينية مستوطنات غلاف غزة
وقال المراسل: “المدفعية الإسرائيلية استهدفت مساء اليوم موقعًا عسكريًا يتبع لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) شرقي مدينة غزة، ما أدى إلى أضرار مادية بداخله وفي المنطقة المحيطة به”.
كما أطلقت المدفعية الإسرائيلية المتمركزة خلف الشريط الحدودي شرق مدينة “خان يونس” جنوبي قطاع غزة، أربع قذائف على الأقل، صوب موقع ما أدى إلى تدميره واشتعال النيران فيه، وإلحاق أضرار بممتلكات الفلسطينيين المجاورة.
ويجوب الطيران الحربي الإسرائيلي أجواء قطاع غزة، فيما لم تغادر طائرات الاستطلاع الأجواء.
وأعلنت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية، أنها قصفت المستوطنات المحاذية للقطاع، مساء اليوم ردًا على جريمة الاحتلال الإسرائيلي باغتيال الشيخ الأسير خضر عدنان.
اقرأ ايضا: إصابة مستوطن في عملية إطلاق نار شمال رام الله (فيديو وصور)
وقالت الغرفة المشتركة – في بيان صحفي تلقت “موسوعة المراه العربية” نسخة منه – : “إنها قصفت مستوطنات غلاف قطاع غزة، برشقات صاروخية، كرد أولي على جريمة اغتيال الأسير القائد في حركة الجهاد الإسلامي الشيخ خضر عدنان، داخل السجن بعد إضرابه عن الطعام 86 يومًا”.
إذا كان لديكم أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تترددوا في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم. شكرًا لزيارتكم، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.
